البدادوة يطمئن على نجم المنتخب يزن النعيمات    |   توزيع الكهرباء تطلق منصة رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالأحمال وتأثيرات الطقس   |   الدكتور أبوغزاله يستقبل وفدا من وزارة التعليم الصينية ويؤكد أهمية الشراكة الاستراتيجية في تطوير التعليم والاقتصاد المعرفي   |   زين تدعم الجماهير الأردنية وتتيح حزم الإنترنت لاستخدامها في الدوحة مجاناً   |   صندوق 《نافس》يعقد ورشة تعريفية في غرفة صناعة الزرقاء ويوقّع مذكرة تفاهم مع الجامعة الهاشمية    |   البنك الأردني الكويتي وماستركارد يعلنان عن تعاون استراتيجي لتعزيز الابتكار في منظومة المدفوعات الرقمية في الأردن   |   زين الأردن تحصد جائزة 《بيئة العمل الشاملة للمرأة》 من هيئة الأمم المتحدة للمرأة (UN Women)   |   النائب البدادوة يرعى حفل سفارة جمهورية بنغلادش بمناسبة يوم النصر   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في الملتقى العلمي التكريمي لمعامل التأثير العربي (Arcif)   |   أبوغزاله يتسلم لوحة فنية من موظفي مكتبيه في بغداد وأربيل   |   مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع اتفاقية مع شركة سمارت سيرف لتقديم خدمة نظام المحادثة الصوتي والكتابي الذكي   |   كلية العمارة والتصميم في فيلادلفيا تنظم يومًا علميًا عالميًا لدعم الابتكار والاستدامة   |   الأردن نموذج للتسامح والتشاركية في ظل قيادته الحكيمة   |   وزارة الثقافة تشارك في معرض العراق الدولي للكتاب   |   إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب   |   انتخاب البواريد عضوا في المكتب التنفيذي الطارئ لاتحاد إذاعات الدول العربية   |   افتتاح المهرجان الدولي السابع للتمور الأردنية بعمّان 2025 بالتعاون مع وزارة الزراعة وجمعية التمور الأردنية وبإشراف جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي   |   ألحان ياسر بوعلي ترافق ثامر التركي في وداع ٢٠٢٥   بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال»   |   طلال أبوغزاله للتقنية توقّع اتفاقية وكالة رسمية مع شركة مرمرة العراق   |   《Samsung Wallet》يوسّع قدراته عبر دعم المفتاح الرقمي لسيارات بورشه   |  

إقبال لافت على تقنية تجميد البويضات


إقبال لافت على تقنية تجميد البويضات
الكاتب - ايتوس واير - دبي

دبي، الإمارات العربية المتحدة، ("ايتوس واير"): ينظم مركز فقيه للإخصاب أحد المراكز الرائدة في مجال علاج العقم، وأمراض النساء والتوليد، وعلم الوراثة، والحقن المجهري في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي حملة خاصة لدعم جميع النساء طيلة شهر مارس عبر فروع المركز في أبو ظبي ودبي والعين، وذلك احتفالاً بيوم المرأة العالمي.

وأكدت إدارة المركز أن غالبية النساء يرغبن في تأخير الحمل أو تأجيل تحقيق حلمهن بالأمومة  إلى وقت لاحق من حياتهن، وعليه فإن وجود التقنيات الحديثة تتيح لهن الحفاظ على الخصوبة والاختيار من بين أفضل البدائل المتاحة. ولمساعدة هؤلاء النساء على اتخاذ قرارات أكثر استنارة فيما يخص الحمل والأمومة، يقدم مركز فقيه للإخصاب استشارات في مجال الخصوبة وحالات العقم وتخفيضات على باقة تجميد البويضات للنساء هذا الشهر.

 

وتتم عملية تجميد البويضات من خلال جمع البويضات من مبايض المرأة، ثم تجميدها وتخزينها  لاستعمالها في عملية الإخصاب في وقت لاحق ومن ثم إرجاع الجنين إلى رحم المرأة، وهذا الأمر  يتيح للنساء فرصة لتحقيق حلمهن بالأمومة من خلال تحديد موعد حملهن في الوقت الذي يرغبن به مستقبلاً.

 

وقالت الدكتورة نهلة كاظم، أخصائية أمراض النساء والتوليد/الإنجاب في مركز فقيه للإخصاب، أنها شهدت على مدى عملها لأكثر من 20 عامًا في هذا المجال، تقدمًا علميًا هائلاً في التكنولوجيا الإنجابية المساعدة، وهو ما سهل إطالة عمر الحمل أو تأجيل الأمومة. وتبرز هذه التقنيات أيضًا كحل للعديد من المضاعفات الصحية قصيرة الأجل وطويلة الأجل الناجمة عن الأمراض والسرطانات والمتلازمة الوراثية والشيخوخة.

وأضافت الدكتورة نهلة: "ربما يكون تجميد الأجنة هو الخيار المفضل عادة للحفاظ على الخصوبة بين النساء المتزوجات في الإمارات، لكن تجميد البويضات بات الآن أكثر شيوعاً بين النساء غير المتزوجات لأسباب طبية واجتماعية".

 

يتطلب الإجراء استخدام الهرمونات لتحفيز المبيض، وجمع البويضات واستخدام تقنيات المساعدة على الإنجاب التي قد تستغرق عادةً ما يصل إلى ثلاثة أسابيع. ويعتمد نجاح العملية على عمر المرأة وعدد البويضات المجمدة اعتماداً على احتياطي المبيض، والذي يمكن التحقق منه عن طريق فحص الدم.

وتابعت الدكتورة نهلة: "يمنح تجميد البويضات مرونة أكبر للنساء في استخدام بويضاتهن المجمدة لتحقيق حلم الأمومة في المستقبل، وهو ما يحقق لهن نوعاً من التوازن الرائع ما بين الجوانب البيولوجية والحياتية لديهن".

ولطالما كان لمركز فقيه للإخصاب دورٌ رائدٌ في تقنيات الحفظ بالتجميد، ويُعد من أوائل المراكز في الإمارات من حيث تبني هذه التقنية التي أسهمت حتى الآن في ولادة آلاف من الأطفال بمعدلات ولادة حية لا تقل عن معدلات الولادة الطبيعية.

*المصدر: "ايتوس واير"