تحت رعاية سمو الأميرة دانا فراس وضمن شعار 《أركضي عشانك》 الجمعية الاردنية للماراثونات تستعد لتنظيم سباق للسيدات   |   اطلب أجهزة تلفاز سامسونج 2024 المدعمة بالذكاء الاصطناعي مسبقاً واحصل على هاتف Galaxy S24 Ultra وGalaxy S24 Plus والعديد من الهدايا المميزة   |   بحضور 1000 مشارك زين شريكاً استراتيجياً لمؤتمر Xpand 2024 لتطوير البرمجيات   |   حقائق المرحلة الثانية في حرب تحرير فلسطين   |   حاضنة أورنج للذكاء الاصطناعي تفتتح الموسم الثالث   |   جوقة موزاييكا الأردنية تفوز بالذهبية في مسابقة الجوقات الدولية في النمسا   |   حفل الترحيب بالمستجدين وتكريم المتفوقين ومعرض الجاليات في كلية العلوم الطبية المساندة/ جامعة فيلادلفيا   |   د .ماهرالحوراني يفتتح في عمان الاهلية فعاليات الأسبوع العلمي التكويني    |   الدراج وليد شابسوغ ينهي محاولته لتحيطم الرقم القياسي لأطول مسافة مقطوعة في مسار مغلق على دراجة موتوكروس ياماها بنجاح   |   واجهة One UI 6.1 تُعزز انتشار ميّزات Galaxy AI من سلسلة S24 إلى المزيد من أجهزة Galaxy   |   حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني ينعى وفاة نائب الامين العام فايز عياش   |   أورنج الأردن شريك الاتصالات لهاكاثون الذكاء الاصطناعي الذي استقطب أكثر من 200 مبدع ومبتكر   |   البنك الأهلي الأردني يشارك في المنتدى الاقتصادي للشراكات المالية والصناعية والتجارية بين العراق والأردن   |   تحت رعاية سمو الأميرة دانا فراس وضمن شعار 《أركضي عشانك》 الجمعية الاردنية للماراثونات تستعد لتنظيم سباق للسيدات    |   سماوي والجسار يؤكدان على أهمية تمتين الروابط الثقافية بين الأردن والكويت    |   نسرين الخصاونة في حوار شامل عن شركات التمويل الأصغر في الأردن   |   شركات مصرية: الأردن سوق واعدة ومنصة دخول عربية مهمة   |   علامة أورنج التجارية تطفئ شمعتها الثلاثين   |   والدة الزميل الإعلامي حسن حجازي في ذمة الله   |   3.28 مليار دينار فوائض مالية تأمينية للضمان لآخر سبع سنوات   |  

  • الرئيسية
  • رياضة
  • الحياري: 48 شحنة غاز طبيعي مسال تم استقبالها خلال العام 2016

الحياري: 48 شحنة غاز طبيعي مسال تم استقبالها خلال العام 2016


الحياري: 48 شحنة غاز طبيعي مسال تم استقبالها خلال العام 2016

المركب

استقبل ميناء الشيخ صباح للغاز الطبيعي المسال في مدينة العقبة 48 شحنة غاز طبيعي مسال خلال العام الماضي بكمية بلغت 6.8 مليون متر مكعب تعادل 4.1 مليار مكعب غاز طبيعي بالحالة الغازية.

وأوضح مدير مديرية الغاز الطبيعي في وزارة الطاقة والثروة المعدنية المهندس حسن الحياري، في تصريح صحفي، ان 3.45 مليار متر مكعب تم استهلاكها في محطات توليد الكهرباء والتي ساهمت بما نسبته 85 بالمئة من الطاقة الكهربائية المولدة في العام 2016.

وصدرت المملكة للجانب المصري نحو 670 مليون متر مكعب بالحالة الغازية خلال العام 2016، بحسب المهندس الحياري.

وشهدت الشحنات التي تم استيرادها نحو 7 شحنات غاز طبيعي مسال تم استيرادها من دولة قطر من خلال شركة شل العالمية وبما مجموعه (978) ألف متر مكعب غاز طبيعي مسال شكلت ما نسبته (17%) من إجمالي الكميات التي تم استيرادها من قبل شركة الكهرباء الوطنية في عام 2016.

وقال ان الشحنات تم استيرادها من خلال ناقلات (LNGC) تراوحت احجامها ما بين 125 إلى 165 الف متر مكعب غاز طبيعي مسال، توزعت ما بين 40 شحنة تم استيرادها من قبل شركة الكهرباء الوطنية و8 شحنات من خلال شركة إيجاس المصرية.

ووقعت شركة الكهرباء الوطنية بداية العام 2014 اتفاقية مع شركة شل العالمية تقوم بموجبها شركة شل بتوريد 150 مليون قدم مكعب باليوم ولمدة 5 سنوات واتفاقية ثانية تم توقيعها مع نفس الشركة في عام 2015 ، لتزويد شركة الكهرباء الوطنية بـ 150 مليون قدم مكعب باليوم للفترة 2016-2017 وجاء اختيار شركة شل العالمية بعد قيام كل من وزارة الطاقة والثروة المعدنية وشركة الكهرباء الوطنية بطرح عطاءات تنافسية عالمية لشراء الغاز الطبيعي المسال من الاسواق العالمية، وتقوم شركة الكهرباء الوطنية باستكمال حاجتها من الغاز الطبيعي المسال من خلال السوق الآني (Spot Market).

وكان مجلس الوزراء وافق في وقت سابق على تنفيذ مشروع استيراد الغاز الطبيعي المسال بواسطة البواخر عبر ميناء العقبة بهدف تنويع مصادر التزود بالغاز الطبيعي وعدم الاعتماد على مصدر واحد، اذ يسهم مشروع استيراد الغاز الطبيعي بواسطة البواخر بتأمين مصدر ثابت لتلبية احتياجات الصناعات ومحطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي.

وتسعى وزارة الطاقة ومن خلال استراتيجيتها للاعوام 2015 – 2025 الى تنويع مصادر تزويد المملكة باحتياجاتها من الطاقة، من خلال زيادة مساهمة المصادر المحلية في خليط الطاقة الكلي عن طريق استغلال الصخر الزيتي لإنتاج النفط وتوليد الكهرباء، وزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في خليط الطاقة الكلي، والاستمرار بتلبية الطلب المتزايد على الطاقة وخاصة الكهرباء، والمتوقع ان يصل إلى 5.3 بالمئة سنويا حتى العام 2020، وترشيد استهلاك الطاقة وتحسين كفاءتها في كافة القطاعات، اضافة إلى إدخال الطاقة النووية لتوليد الطاقة الكهربائية.