البنك الأردني الكويتي وماستركارد يعلنان عن تعاون استراتيجي لتعزيز الابتكار في منظومة المدفوعات الرقمية في الأردن   |   زين الأردن تحصد جائزة 《بيئة العمل الشاملة للمرأة》 من هيئة الأمم المتحدة للمرأة (UN Women)   |   النائب البدادوة يرعى حفل سفارة جمهورية بنغلادش بمناسبة يوم النصر   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في الملتقى العلمي التكريمي لمعامل التأثير العربي (Arcif)   |   أبوغزاله يتسلم لوحة فنية من موظفي مكتبيه في بغداد وأربيل   |   مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع اتفاقية مع شركة سمارت سيرف لتقديم خدمة نظام المحادثة الصوتي والكتابي الذكي   |   كلية العمارة والتصميم في فيلادلفيا تنظم يومًا علميًا عالميًا لدعم الابتكار والاستدامة   |   الأردن نموذج للتسامح والتشاركية في ظل قيادته الحكيمة   |   وزارة الثقافة تشارك في معرض العراق الدولي للكتاب   |   إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب   |   انتخاب البواريد عضوا في المكتب التنفيذي الطارئ لاتحاد إذاعات الدول العربية   |   افتتاح المهرجان الدولي السابع للتمور الأردنية بعمّان 2025 بالتعاون مع وزارة الزراعة وجمعية التمور الأردنية وبإشراف جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي   |   ألحان ياسر بوعلي ترافق ثامر التركي في وداع ٢٠٢٥   بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال»   |   طلال أبوغزاله للتقنية توقّع اتفاقية وكالة رسمية مع شركة مرمرة العراق   |   《Samsung Wallet》يوسّع قدراته عبر دعم المفتاح الرقمي لسيارات بورشه   |   جورامكو تحقق المركز الأول في 《جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي》عن مبادرتها 《شجرة لكل طائرة》   |   سانت ريجيس عمّان يطلق مبادرة لتحقيق أمنيات الأيتام   |   البنك العربي يكرّم موظفيه المتطوعين ضمن برنامجه للمسؤولية المجتمعية 《معاً》   |   منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير العمل   |   جامعة فيلادلفيا تفتح آفاق التبادل الأكاديمي أمام طلابها وأكاديمييها   |  

  • الرئيسية
  • برلمانيات
  • بالفيديو كلمة النائب خليل عطيه: قرار ادانه العمليه العسكريه التركيه تم ابطالها

بالفيديو كلمة النائب خليل عطيه: قرار ادانه العمليه العسكريه التركيه تم ابطالها


 بالفيديو كلمة النائب خليل عطيه:  قرار ادانه العمليه العسكريه التركيه تم ابطالها

يؤسفني ويؤلمني ان تُسقط من حسابات الحكومات العربية ولأسباب واجندات متنوعة مصالح ومخاوف دولة اسلامية كبيرة وجارة مهمة جدا للعرب لديها مبرراتها ومن حقها السهر على امنها وسط الفوضى هي الجمهورية الاسلامية التركية .
نقف طبعا ودوما ضد اي تدخل عسكري في الدول العربية .
لكن مثل هذا الموقف يتطلب ان تكون دولنا قادرة اصلا على حماية حدودها وتأمين شعوبها وممارسة سيادتها فعلا على التراب الوطني حتى لا تؤذي جيرانها خصوصا من امة الاسلام .
ويتطلب بالمقابل والتوازي عزل الازدواجية في الموقف حيث وقوف النظام الرسمي العربي ضد كل انماط التدخل العسكري في سورية او غيرها ومن قبل الامريكيين والغربيين والاسرائيليين والروس والمجوس ايضا حتى تصبح اي دعوة في هذا السياق منصفة وتنطوي على مصداقية .
مخجل جدا فعلا ان يترك الشعب السوري الاعزل تحت وطأة" بساطير" عدة دول تتدخل بترابه وأمنه فيما نسعى لحرمان دولة مسلمة شقيقة من ترتيبات حدودية تضمن مصالحها وأمنها وتؤسس لمناطق آمنة تعيد المشردين السوريين الى بلادهم خصوصا بعدما اجتهدت فصائل تحترف الارهاب وبأجندات صهيونية وامريكية بتحريك ديموغرافي ضد العرب السنة بذريعة الارهاب في شمال العراق وسورية لصالح أعراق وطوائف اخرى .
كنا دوما نأمل بان يتمكن الجيش السوري من فرض سيادته على حدوده بدون تدخل الجيش الروسي او غيره .
وعلينا ان نتفهم هنا بان ترك الحدود قصدا لمجموعات ارهابية إنفصالية تدعمها الاستخبارات الامريكية والصهيونية وعصابات سلوك منحرف ينبغي ان لا نكافيء عليه انظمة الاستبداد بمعايير مزدوجة وبصورة تحرم الشعب التركي تحديدا من الاطمئنان في ظل المؤامرة الاسرائيلية التي تتلاعب بأخوتنا وشركائنا الاكراد حيث ينشط الموساد قبل غيره في صفوف الشريط الكردي جنوبي تركيا.
تركيا دولة تمثل العمق لنا نحن ممثلي الشعوب العربية وبدلا من مهاجمتها والتنديد بها بصورة عشوائية لابد للدول العربية ان تفتح حوارا معها على اساس الشراكة الاستراتيجية وليس العمل على نصرة الإرهاب ضدها.