أردني يطلق مبادرة 《هَدبتلّي》ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب   |   صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب   |   مداخله د. محمد ابو حمور لوكالة انباء الإمارات على هامش ملتقى الوقف النقدي بمدينة ابو ظبي   |   جماعة عمان لحوارات المستقبل تعلن عن مبادرتها حول السياحة العلاجية في الأردن كرافعة للاقتصاد الوطني الأردني   |   《طلبات》 الأردن تكرم سائقيها المتميزين وفريق باترول الداعم والشركاء المساندين لسنة 2025   |   حماس أم تهوّر ؟.   |   الموازنة… اختبار دولة لا اختبار مجلس: من يحمي الأردن فعليًا   |   أميركا تطلق تأشيرة 《ترامب الذهبية》.. هذا سعرها ومميزاتها؟!!   |   البنك المركزي يقرر خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس   |   تحذيرات من خطر تشكّل السيول.. تعمّق المنخفض الجوي اليوم وتزايد فرص الأمطار الغزيرة   |   تالوار يتصدر … وبريسنو يخطف الأضواء عربياً في انطلاق بطولة السعودية المفتوحة المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة   |   البريد الأردني وسفارة بنغلادش تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك   |   أبوغزاله وآفاق الرؤيا يوقّعان اتفاقية لتبادل الخبرات وتنفيذ برامج مهنية مشتركة   |   سامسونج تفوز بجائزة Euroconsumers 2025 عن فئة المكانس اللاسلكية العمودية   |   البنك الأردني الكويتي يوقّع اتفاقية تعاون مع مؤسسة الحسين للسرطان لتسويق برنامج "تأمين رعاية"   |   الإمارات تعلن دعمًا بقيمة 550 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة لعام 2026   |   54) مليون دينار فائض اشتراكات تأمين التعطل لسنة 2024   |   مبادرات هادفة ومستدامة لأورنج الأردن في اليوم العالمي للاشخاص ذوي الإعاقة   |   العماوي يهاجم الموازنة: دين عام منفلت.. ورؤية اقتصادية غائبة والحكومة تكرر النهج نفسه   |   رئيس عمّان الأهلية يشارك في المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية   |  

مطالب في إسرائيل باتفاقية سلام جديدة مع الشعب المصري


مطالب في إسرائيل باتفاقية سلام جديدة مع الشعب المصري
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنه بعد 45 عاما من زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات "الصادمة" إلى القدس، يجب على إسرائيل أن تجد طريقة لاتفاقية سلام مع الشعب المصري.
 
وقالت الصحيفة العبرية، إنه يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تجد وسيلة لتغلغل للشارع المصري، بسبب حالة البرود الشديدة التي تشهدها العلاقات على مستوى الشعبين.
 
وأوضحت معاريف أن 45 عاما مرت على زيارة السادات ولا يزال الشعب المصري يكره إسرائيل، ولا يعترف باتفاقيات السلام الموقعة بيننا، وأن هذه الزيارة تركت أفواه الكثيرين مفتوحة من الصدمة حتى الآن.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن السادات عقب توليه الحكم بعد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، كان عليه أن يثبت أنه سيكون رمزا أخر للبلاد، بعد أن كانت صورته رمادية في ذلك التوقيت، فاتخذ قرارين هزا إسرائيل، القرار الأول كان الحرب ضد إسرائيل وتمكنه من دحر القوات الإسرائيلية من قناة السويس وأطلق عليه لقاب "بطل العبور"، والقرار الثاني عندما اتخذ قرار الذهاب إلى إسرائيل لعقد اتفاق سلام معها، وهو الأمر الذي واجهه الشعب المصري بالرفض التام .
 
وختمت الصحيفة العبرية تقريرها قائلة إن مصر تحتفل سنويا بانتصارها على إسرائيل ولا تحتفل أيضا باتفاقية السلام معنا، أما بخصوص وصول السادات إلى القدس فإسرائيل فقد هي من تحتفل بها، بينما يشعر المصريون بالعار من هذه الاتفاقية، مشيرة إلى أنه بالرغم من إبرام تل أبيب اتفاقيات مماثلة مع المغرب والسودان والأردن والإمارات والبحرين، إلا أنها بعيدة كل البعد من ذكرى زيارة السادات الصادمة.
 
وتسألت الصحيفة العبرية ك "هل سيستمر الوضع في إقامة علاقات مع القادة العرب فقط أم ستسطيع إسرائيل تغيير المعادلة بأن تتغلغل للعرب أنفسهم؟".