استمرار تسلّم مشاركات 《جوائز فلسطين الثقافية》في دورتها الثالثة عشرة – 2025/2026   |   علي عليان الزبون رئيس ديوان آل عليان/ الزبون/ بني حسن ينضم الى حزب المستقبل   |   مَي و شويّة ملح   |   مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع مذكرة تفاهم لبناء وتطبيق نظام حديث لادارة مواقف للسيارات قائم على التكنولوجيا بالشراكة مع شركة فيلادلفيا لمواقف السيارات ممثلة STالهندسية   |   خدمة نقل البلاغات القضائية من البريد الأردني… بسرعة وموثوقية،   |   ورقه سياسات وطنية لتعزيز مرونة سلاسل الإمداد والمخزون في الأردن   |   الدكتور زياد الحجاج: المونديال ليس فرحة عابرة… بل اختبار جاد لجدّية الدولة في حماية أحلام شبابها وتحويل الإنجاز إلى مشروع وطني شامل   |   الحاج توفيق يثمّن فوز الأردن بأربع جوائز عربية للتميّز الحكومي   |   الهيئة العامة لغرفة تجارة عمّان تقرّ التقريرين الإداري والمالي لعام 2024   |   الدكتور وائل عربيات يوجّه رسالة مؤثرة يدعو فيها إلى صون المشروع الهاشمي وحماية الوطن   |   إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   البنك الأردني الكويتي يختتم المرحلة الاولى من برنامج CareArabia لدعم قطاع الحضانات في الأردن   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   أمام مكتب دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان طلبة أردنيون في هنغاريا يناشدون إنشاء مكتب مبعوث ثقافي لمتابعة شؤونهم   |   الضمان من فندق 《عمرة》إلى مدينة 《عمرة》.. هل يتحقق الأمل.؟   |  

في ذكرى اغتياله.. إسرائيل تكشف خطأ نصر الله الذي كلفه حياته


في ذكرى اغتياله.. إسرائيل تكشف خطأ نصر الله الذي كلفه حياته

في ذكرى اغتياله.. إسرائيل تكشف خطأ نصر الله الذي كلفه حياته

في الذكرى الأولى لاغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، كشف الجيش الإسرائيلي عن معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن نصر الله لم يكن على دراية بأنه الهدف التالي في حملة الاغتيالات التي نفذتها إسرائيل ضد قيادات الحزب.

 

ووفقا لتقرير صادر عن مديرية الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، فإن نصر الله بقي في مخبئه السري خلال الأيام التي سبقت مقتله وبعد ما عرف بـ"هجوم البيجر"، وواصل التخطيط لهجمات ضد إسرائيل "من دون أن يدرك أن اغتياله بات وشيكا".

 

وأشار التقرير إلى أن نصر الله كان يحاول في تلك الفترة إعادة بناء قدرات حزب الله العسكرية، عقب الضربات الإسرائيلية التي استهدفت البنية التحتية للتنظيم وعددا من قادته البارزين.

 

وأضافت الاستخبارات، أن "جميع محاولاته لإعادة التنظيم قوبلت بإحباط سريع نتيجة للمراقبة المكثفة".

 

وقال الجيش الإسرائيلي إنه استند في عملية الاغتيال إلى معلومات استخباراتية دقيقة جمعت على مدار سنوات، مكنت من تحديد الموقع الدقيق للمخبأ المحصن الذي كان يختبئ فيه نصر الله.

 

وتابعت أن المخبأ الواقع في ضاحية بيروت الجنوبية "شيد باستخدام تكنولوجيا إيرانية، وسط سرية تامة حتى داخل الدوائر المغلقة للتنظيم".

 

وفي العملية التي نفذت في في 27 سبتمبر2024، أسقط سلاح الجو الإسرائيلي 83 قنبلة خارقة للتحصينات على مركز القيادة تحت الأرض، مما أدى إلى مقتل نصر الله وعدد من القادة العسكريين في حزب الله، وفق تقرير الجيش.

 

ويعد هذا الاغتيال أحد أكثر العمليات تعقيدا التي نفذها الجيش الإسرائيلي ضد حزب الل، ويمثل ضربة استراتيجية للتنظيم المدعوم من إيران.